الكثرة و قلة البركة

كنت نتصوّر الّي وقت يجدّ الجدّ . وقت نحسّو و نراو في بلادنا تعيش في سقوط لامتناهي بش نحشموا على أرواحنا و نراجعوا مواقفنا و ناقفوا و نقيموا . أما هيهات : مع الأناوات المريضة و الزعامات الفالصو على بلاتوات التلافز و شبه الثورية الي خلات الناس الكلّ تعاملت و باركت و نظفت أسقط الأطراف السياسية ماعادش ثمة حتى أمل إنو يجي كالنهار الي الناس تتلمّ فيه بش تواجه موحدة العدو.