بقلم مبروكة خذير- أفقت من النوم على أمل، كانت داليدا قد استقبلتني على موجات الاذاعة: حلوة يا بلدي.. اليوم قفزنا في الزمن عشر سنوات، الفرق الاول اني أفقت من النوم وأنا أغرق في حرية داخلية أكثر من المعهودة وحرية خارجية تحاوطني. أعددت القهوة على عجل…
بقلم مبروكة خذير- أفقت من النوم على أمل، كانت داليدا قد استقبلتني على موجات الاذاعة: حلوة يا بلدي.. اليوم قفزنا في الزمن عشر سنوات، الفرق الاول اني أفقت من النوم وأنا أغرق في حرية داخلية أكثر من المعهودة وحرية خارجية تحاوطني. أعددت القهوة على عجل…